الأحد، 7 مايو 2017

مَا هُوَ الْخُلَلُ فِي تَرَاجُعِ الْمُسْلِمِينَ وَمِنْ الْمَسْؤُولَ الْمَسْؤُولُ عَنْ الْخُلَلِ الاول علماءَ الامة أَنْتُمْ الْقَادَةَ ولاكن تَهَاوُنَكُمْ فِي الاحكم الْمَهَمَّةَ الشُّرَّعِيَّةَ سُؤَالَ لماذا ' حُكْمَ اللَّهِ ' عَلَى السَّارِقِ قَطْعَ يَدِهُ؟ كَمَا وَرَدَّ فِي الأية {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللهِ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38)} (سورة المائدة 38) سُؤَّالُ هَلْ الْمَحَاكِمُ الَّتِي فِي بُلْدانِكُمْ تَحَكُّمَ بِقِطَعِ الْيَدِ ام تَمَّ الغائها مِنْ الاحكام وَاِنْتَمِ سُكُوتَ لَا صَوْتَ يَعُلُّوا مِنْكُمْ لإحقاق الْحَقَّ وازهاق الْبَاطِلَ الثَّانِي الْمُسْلِمَيْنِ كَافَّةَ كُلَّ مِنْ اِسْتَخَفَّ فِي صِلَّاتِهُ مِنْ تَرْكِهُ ' تِلاوَةَ الْقُرْآنِ ' وَالْعَمَلَ بِمَا يَنِصُّ عَلَيه طَاعَةَ لله مُخَلِّصَ ' لَهُ الدَّيْنُ ' وَلَوْ كَرَّهُ الْكَفَرَةَ الْمُلْحِدُونَ الْمُنَافِقُونَ والا اِعْلَمُوا الجميع ستلبثون فِيهَا احقابا لِذَا اِنْتَشَرَ الْفسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ مِنْ اِهْمِ عَوَامِلَ اِلْحِيَاهُ الْمَالَ فِي عَالِمِ الْعَوْلَمَةِ وَبِمَا لَا رَادِعَ لَهُمْ نَرَى اتشرت السَّرِقَاتِ حَتَّى وَصَلْتَ الى الْبِنْيَةَ التحتية وَلَا صَوْتَ يَعُلُّوا لِيُهَشِّمُ كَيْدُ الشَّيْطَانِ فِي الْعُبَّادِ عَلَى الجميع ان يُعْلِمُ ثَوْرَةُ الأمام الْحِسَّيْنِ عَلَيه السَّلاَمَ لَمْحَةَ عَنْهَا الْكَلَّ يُعْلِمُ حِينَ يُهْبِطُ عَلَى الرَّسُولِ الاكرم ' صَلَّى اللَّهُ ' عَلَيه وَالِهَ جبريل الأمين عَلَيه السَّلاَمَ يَعْنِي الْهُبُوطُ أَلْهَى بِمُعَنّى اخبار الرَّسُولِ بِقِتْلِ وَلَدِهُ الْحِسَّيْنِ وَهُوَ لَا زَالَ صَغِيرَا امرا رِسَالِيِ وَلَيْسَ امرا عَادَيَا بَعْدَ 1500 عَامَ عَلَيهَا مَا اخبار رِسَالَتَهَا مِنْ اللهِ هَلْ حَتَّى النَّاسَ تُذْهِبُ اليه مَشَيَا عَلَى الاقدام خِلَالَ هَذِهِ الْفِتْرَةِ الامر الرِّسَالِيِ لِلْحِسِّينَ عَلَيه السَّلاَمَ لَمْ يُتَحَقَّقْ وَالسَّبَبَ لَكُلَّ شَيْءَ فِي الْكَوْنِ لَهُ ظاهِرَ وَلَهُ بَاطنَ نَرَى النَّاسَ تَمَسَّكَتْ بِظاهِرِ الثَّوْرَةِ وَتَرَكَتْ الْباطِنُ أَسَاسَ الثَّوْرَةُ فِي التَّكْوينِ هُوَ نَصْرَةُ لَا إله الا اللهِ فَعلا وَلَا قَوَّلَا اللهِ يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الْحِسِّينَ الاستشهاد حِينَ يُطَلِّبُ الْمَوْقِفُ يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الثَّوْرَةُ الحسينية حِينَ ايتاء الصَّلاَةَ وُجُوبَ تنهاهم عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكِرِ يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الثَّوْرَةُ الحسينية رحماءَ فِيمَا بَيْنَهُمْ اشداء عَلَى الْكُفَّارِ يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الثَّوْرَةُ الحسينية التَّكافُلَ الْاِجْتِمَاعِيَّ نَصْرَةُ لِلْمَظْلُومِ وَالْمَحْرُومِ الى اخره


مَا هُوَ الْخُلَلُ فِي تَرَاجُعِ الْمُسْلِمِينَ وَمِنْ الْمَسْؤُولَ
بقلم / الشَّهِيدُ السَّعِيدُ مَقْدِسَ السَّمَاءِ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التَّكْوينِيَّةِ

مُقَدِّمَةُ
 مُنْذُ الازل اللهَ ' الرَّحْمَن الرَّحِيمَ ' كَرَمَ آدم وَالصَّالِحَيْنِ مِنْ أَوَلَادَّ آدم سِنَّتَهُ ' فِي الْأَرْضِ ' وَلَكُنَّ ' أَكْثَرُ النَّاسِ ' لَا يُشْكِرُونَ

 لَمْحَةَ أَعُمْقَ
قابيل وهابيل اول اِثْنِيَنَّ مِنْ آدم وَحَوَّاءَ بَعْدَ هُبُوطِهُمَا عَلَى الأرض اِنْهَمَا عَلَى طُرَفِي نَقِيضَ اذ هابيل كَانَ مُؤْمِنَا طَائِعَ لله وقابيل كَانَ عَكْسُهُ سَاخِطَ عَلَى أَخِيه بِسَبَبِ خُرُوجِ ابوهما مِنْ الْجَنَّةِ عَلَى سُخْطِهُ بُنى الشَّيْطَانِ عَرَّشَا وبرَكَ فِيه وَلَمْ يَتْرُكُهُ الا وَرَى سَفْكِ دَمِ أَخِيه
مِنْ هَذِهِ الْقُصَّةِ

نَجِيبَ عَلَى سُؤَّالِ
الشَّيْطَانِ لَمَّا عَصَى الله مِنْ كَانَ شَيْطَانُهُ
مَوْضُوعُ فِي غَايَةٍ الأهمية
الشَّيْطَانِ حِينَ تَتَحَرَّكُ دَوَائِرُهُ السَّالِبَةَ
 يُخِيلُ اليه اِنْهَ سَيُمَرِّرُ مَا بِدَاخِلِهُ مِنْ شَرِّ عَلَى الأنسان
لَمْحَةَ مُهِمَّةٍ عَنْ الشَّيْطَانِ قَبْلَ الْعِصْيَانِ
ابليس نَوى ان يَتَفَوَّقُ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ وَعَلَيه دَخَلَ مَعَ عَالِمِ الْمَلاَئِكَةِ بُدِئَ ' يَعْبُدُ اللَّهَ ' وَتَعَمُّقَ بِالْعِبَادَةِ حَتَّى سَمَّي طَاوُوسَ الْعِبَادَةِ وَهَذِهِ دَلاَّلَةً اِنْهَ لَا يُعْلِمُ سَرَائِرُ الأنفس الا اللهَ وَبِمَا اِنْهَ تَعَالَى يُعْلِمُ مَا بِدَاخِلِ ابليس مِنْ مَكَائِدِ الشَّيْطَانِ قَبْلَ ان تَعُمُّ الشَّيْطَنَةُ عَلَى عَالِمِ الْمَلاَئِكَةِ .....
هَذَا سُرُّ مُوَافَقَةِ اللهِ تَعَالَى عَلَى إمهاله ابليس الى ' يَوْمَ الْقِيَامَةِ ' بَعْدَ ان عَصَى الامر بِالسُّجُودِ لآدم
عُقُوبَةَ ابليس لَيْسَ لِعَدُمَ السُّجُودُ لآدم لِكَوْنِ بِبساطِهُ الامر الصَّادِرَ بِالسُّجُودِ لِلْمَلاَئِكَةِ وابليس لَا يَعْنِيهُ امر السُّجُودُ لِكَوَّنَهُ مِنْ الْجِنِّ
سُرُّ الْعُقُوبَةِ ابليس مَكْرَ وَاللهَ خَيْرِ الْمَاكِرِينَ
السَّبَبِ
عَبْدَ اللهِ بُنيَةٍ غَيْرَ صَادِقَةٍ
اِحْذَرْ أَيُّهَا الْعَبْدَ
 ان تَعَبُّدَ اللهِ بُنيَةٍ غَيْرَ صَافِيَةٍ حِينَهَا يَكُونُ مَصِيرُكَ مَعَ ابليس وَجَهَا لِوَجَهَ فِي جَهَنَّمِ وَاِعْلَمْ أَيُّهَا الْعَبْدَ لَا يَغِرُكَ أنك مُوَحَّدَ لله وَمَحْسُوبَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ ان اللهِ مُحِيطِ بِكُلَّ الْخلقَ وَيُعْلِمُ مَاذَا فَعَلًّ وَيُفَعِّلُ فِي كُلَّ وَقْتَ وَحِينَ وَقَدْ بَشَّرَ الْقِرَانُ الْكَرِيمُ أئمة النِّفَاقَ وَالْعِصْيَانَ سَنَذَّكِرُ ايتان فَقَطُّ كَفِيلَةً تَدَخُّلَ مَصْلِينَ وَصَائِمَيْنِ ومؤدين الزَّكاةَ الى جَهَنَّمَ ا حَقَّابا
قولَهُ تَعَالَى
{مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)} (سورة المائدة 32)
وَمَا أَكْثَرُ الْقِتْلَةَ وَالْمُفْسِدُونَ ' فِي الْأَرْضِ ' فِي يَوْمِنَا هَذَا وَهُمْ
مَحْسُوبَيْنِ مَعَ الْمُسْلِمِينَ
هَؤُلَاءِ سيلبثون فِي جَهَنَّمِ احقابا وَالْحُقُبَ الْوَاحِدَ = 200 عَامَ لَيْسَ بِحسابِ اهل الأرض وانما مِنْ أَعوامِ اهل السَّمَاءَ وَهِي ' الْيَوْمَ الْوَاحِدَ ' يُعَادِلُ 50000 خُمْسَيْنِ أَلَفَّ سِنِّهُ مِمَّا تَعْدُونَ
بمعنى حسابها يكون للحقب الواحد
200 × 365 = 73000 يوما
18350 فرق السنوات الكبيسة
91250 =73000+18350 يوما
91250×50000 =٤٥٦٢٥٠٠٠٠٠
4562500000
يَوْمَا لِلْحُقُبِ الْوَاحِدِ لِلْمُعَاقِبِينَ فِي جَهَنَّمِ مِنْ دُونَ الْخُلُودِ هَذَا لَمِنْ تَسَوُّلَ لَهُ نَفْسُه عِصْيَانَ اللهِ فِي الاستخفاف بِالصَّلاَةِ مِمَّا جَاءَ فِيهَا قولَهُ تَعَالَى
{أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6) وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7)} (سورة الماعون 1 - 7)
هُنَا عَلَى الجميع ان يُعْلِمُ
ان جَهَنَّمَ هِي مِنْ تَسْحَبُ الدَّاخِلَيْنِ اليها بَعْدَ ان خَزْنَتَهَا تُضْرِبُهُمْ عَلَى وُجُوهِهُمْ وادبارهم يَعْنِي أَيُّهَا الْعَبْدَ الْعَاصِي لَنْ تَدْخَلَ جَهَنَّمَ وَاُنْتُ مَاشِي عَلَى رَجُلِيِكَ وانما يَسْحَبُونَ مِنْ المحشر زَمَّرَا طَائِرَيْنِ فِي الْهَوَاءِ وَالضَّرْبِ شَغَّالَ عَلَيكُمْ عَلَى وُجُوهِكُمْ وَعَلَى ادباركم تَقَوُّلَ لَكُمْ الرِّسْلَ أَيُّ الْمَلاَئِكَةِ كَيْفَ هُوَ عَذَابُ السَّعِيرِ
تبين الآيات قوله تعالى
{إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21) لِلطَّاغِينَ مَآبًا (22) لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا (23) لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا (24) إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25) جَزَاءً وِفَاقًا (26) إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا (27) وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا (28) وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا (29) فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا (30)} (سورة النبأ 21 - 30)
مَا هُوَ الْخُلَلُ فِي تَرَاجُعِ الْمُسْلِمِينَ وَمِنْ الْمَسْؤُولَ
الْمَسْؤُولُ عَنْ الْخُلَلِ الاول
علماءَ الامة أَنْتُمْ الْقَادَةَ
 ولاكن تَهَاوُنَكُمْ فِي الاحكم الْمَهَمَّةَ الشُّرَّعِيَّةَ
 سُؤَالَ
لماذا ' حُكْمَ اللَّهِ ' عَلَى السَّارِقِ قَطْعَ يَدِهُ؟ كَمَا وَرَدَّ فِي الأية
{وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللهِ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38)} (سورة المائدة 38)
سُؤَّالُ
 هَلْ الْمَحَاكِمُ الَّتِي فِي بُلْدانِكُمْ تَحَكُّمَ بِقِطَعِ الْيَدِ
 ام تَمَّ الغائها مِنْ الاحكام
وَاِنْتَمِ سُكُوتَ لَا صَوْتَ يَعُلُّوا مِنْكُمْ لإحقاق الْحَقَّ وازهاق الْبَاطِلَ 

الثَّانِي
الْمُسْلِمَيْنِ كَافَّةَ كُلَّ مِنْ اِسْتَخَفَّ فِي صِلَّاتِهُ مِنْ تَرْكِهُ ' تِلاوَةَ الْقُرْآنِ ' وَالْعَمَلَ بِمَا يَنِصُّ عَلَيه طَاعَةَ لله مُخَلِّصَ ' لَهُ الدَّيْنُ ' وَلَوْ كَرَّهُ الْكَفَرَةَ الْمُلْحِدُونَ الْمُنَافِقُونَ والا اِعْلَمُوا الجميع ستلبثون فِيهَا احقابا
لِذَا اِنْتَشَرَ الْفسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
مِنْ اِهْمِ عَوَامِلَ اِلْحِيَاهُ الْمَالَ فِي عَالِمِ الْعَوْلَمَةِ
 وَبِمَا لَا رَادِعَ لَهُمْ نَرَى اتشرت السَّرِقَاتِ حَتَّى وَصَلْتَ الى الْبِنْيَةَ التحتية وَلَا صَوْتَ يَعُلُّوا لِيُهَشِّمُ كَيْدُ الشَّيْطَانِ فِي الْعُبَّادِ
عَلَى الجميع ان يُعْلِمُ

ثَوْرَةُ الأمام الْحِسَّيْنِ
 عَلَيه السَّلاَمَ

لَمْحَةَ عَنْهَا
الْكَلَّ يُعْلِمُ حِينَ يُهْبِطُ عَلَى الرَّسُولِ الاكرم ' صَلَّى اللَّهُ ' عَلَيه وَالِهَ جبريل الأمين عَلَيه السَّلاَمَ يَعْنِي الْهُبُوطُ أَلْهَى بِمُعَنّى اخبار الرَّسُولِ بِقِتْلِ وَلَدِهُ الْحِسَّيْنِ وَهُوَ لَا زَالَ صَغِيرَا امرا رِسَالِيِ وَلَيْسَ امرا عَادَيَا بَعْدَ 1500 عَامَ عَلَيهَا مَا اخبار رِسَالَتَهَا مِنْ اللهِ
 هَلْ حَتَّى النَّاسَ تُذْهِبُ اليه مَشَيَا عَلَى الاقدام
 خِلَالَ هَذِهِ الْفِتْرَةِ الامر الرِّسَالِيِ لِلْحِسِّينَ عَلَيه السَّلاَمَ لَمْ يُتَحَقَّقْ وَالسَّبَبَ لَكُلَّ شَيْءَ فِي الْكَوْنِ لَهُ ظاهِرَ وَلَهُ بَاطنَ نَرَى النَّاسَ تَمَسَّكَتْ بِظاهِرِ الثَّوْرَةِ وَتَرَكَتْ الْباطِنُ
أَسَاسَ الثَّوْرَةُ فِي التَّكْوينِ
هُوَ نَصْرَةُ لَا إله الا اللهِ فَعلا وَلَا قَوَّلَا
 اللهِ يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الْحِسِّينَ الاستشهاد حِينَ يُطَلِّبُ الْمَوْقِفُ
 يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الثَّوْرَةُ الحسينية
 حِينَ ايتاء الصَّلاَةَ وُجُوبَ تنهاهم عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكِرِ
 يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الثَّوْرَةُ الحسينية
رحماءَ فِيمَا بَيْنَهُمْ اشداء عَلَى الْكُفَّارِ
يُرِيدُ مِنْ أَنُصَّارِ الثَّوْرَةُ الحسينية
التَّكافُلَ الْاِجْتِمَاعِيَّ نَصْرَةُ لِلْمَظْلُومِ وَالْمَحْرُومِ الى اخره



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق