الأربعاء، 18 يناير 2017

الْمَوْضُوعُ / قَائِمَ ال مُحَمَّدَ الْحِجَّةِ اِبْنَ الْحُسْنِ عليهم السلام فَتَاوِي سَمَاحَةِ الْمُقَدِّسِ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التكوينية الْمَرْجِعَ الْعِلْمِيَّ التَّكْوينِيِ الاوَحَدَّ ' فِي السّمواتِ ' والارَضِيَّيْنِ وَهِي تَكْليفَ الزامي لِكَافَّةٍ الْهَيْئَاتِ الْعَلْمِيَّةِ الْحُوِّزوية


فَتَاوِي الْمُقَدِّسِ الْمَرْجِعِ الاوَحَدَّ التَّكْوينِيِ تَكْليفَ

فَتَاوِي سَمَاحَةِ الْمُقَدِّسِ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التكوينية الْمَرْجِعَ الْعِلْمِيَّ التَّكْوينِيِ الاوَحَدَّ ' فِي السّمواتِ ' والارَضِيَّيْنِ وَهِي تَكْليفَ الزامي لِكَافَّةٍ الْهَيْئَاتِ الْعَلْمِيَّةِ الْحُوِّزوية

الْمَوْضُوعُ / قَائِمَ ال مُحَمَّدَ الْحِجَّةِ اِبْنَ الْحُسْنِ عليهم السلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَلَى مَرِّ السُّنِّيِّينَ السَّابِقَةِ اِدَّعَى الْبَعْضُ وَيَدْعُونَ اِنْهَمْ رَوِّ الْحَجَّةَ قَائِمَ ال مُحَمَّدَ اِبْنِ الْحُسْنِ عَجَّ
وَهُمْ لَيْسَ عَلَى مُسْتَوى مِنْ الدَّقَّةِ فِي كَلاَمِهُمْ
الفتوى
ــــــــــــــــ

يُصَرِّحُ آلان وَسَابَقَا رَوِيَّةَ الْحِجَّةِ اِبْنَ الْحُسْنِ عجلَ اللهِ فُرَجِهُ بأذن خاص مِنْ خَاصِّيَّةٍ الْقُرْبَ الأ لَهِي وَعَلَيه بَاطِلَ كُلَّ مِنْ اِدَّعَى رُؤًيَتُهُ بِدونِ اذِنَّ خاص وَمِنْ يُصِرُّ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ بِدْعَةَ وَالْبِدْعَةَ ضَلاَلَةً وَالضَّلاَلَةَ ' فِي النَّارِ '

الموضوع / قوله تعالى: - {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} (سورة الأَعراف 204) فَتَاوِي سَمَاحَةِ الْمُقَدِّسِ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التكوينية الْمَرْجِعَ الْعِلْمِيَّ التَّكْوينِيِ الاوَحَدَّ ' فِي السّمواتِ ' والارَضِيَّيْنِ وَهِي تَكْليفَ الزامي لِكَافَّةٍ الْهَيْئَاتِ الْعَلْمِيَّةِ الْحُوِّزوية

فَتَاوِي الْمُقَدِّسِ الْمَرْجِعِ الاوَحَدَّ التَّكْوينِيِ تَكْليفَ

فَتَاوِي سَمَاحَةِ الْمُقَدِّسِ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التكوينية الْمَرْجِعَ الْعِلْمِيَّ التَّكْوينِيِ الاوَحَدَّ ' فِي السّمواتِ ' والارَضِيَّيْنِ وَهِي تَكْليفَ الزامي لِكَافَّةٍ الْهَيْئَاتِ الْعَلْمِيَّةِ الْحُوِّزوية

الموضوع / قوله تعالى: - {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}
 (سورة الأَعراف 204)
جَاءَ فِي خِتَامِ الأية (لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) لِكَوْنِ تَجَاهُلِ الأية هُوَ عِصْيَانُ لله تَبَارُكَ وَتَعَالَى كَعِصْيَانِ ابليس بِالسُّجُودِ لآدم عَلَيه السَّلاَمَ

الْفَتْوَى
يُمَنِّعُ مَنَّعَا بَاتَا التكلم بِصَوْتِ عَالِي او مُنْخَفَضَ او رَدَّ التَّحِيَّةِ أَيُّ اِنْعِدَامِ كُلَّ صَوْتَ حِينَ يَتْلَى الْقِرَانُ الْكَرِيمُ وَعَلَى الخصوص فِي مَجَالِسِ الْفَوَاتِحِ

الْمُخَالِفُونَ لِهَذِهِ الْفَتْوَى تُحْبِطُ أَعُمَّالَهُمْ وَيَحْشُرُهُمْ اللهَ تَبَارُكِ وَتَعَالَى اعمى

عَلَى جَمِيعَ الْمُوَحَّدَيْنِ ان تَكَوُّنَ لَدَيهُمْ ثِقَافَةً اِحْتِرَامَ ' كَلاَمِ اللَّهِ ' تَعَالَى 



فَقَطُّ لأساتذة الْحَوْزَاتِ الْعَلْمِيَّةِ حصريا