فَتَاوِي الْمُقَدِّسِ الْمَرْجِعِ الاوَحَدَّ
التَّكْوينِيِ تَكْليفَ
فَتَاوِي سَمَاحَةِ الْمُقَدِّسِ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التكوينية
الْمَرْجِعَ الْعِلْمِيَّ التَّكْوينِيِ الاوَحَدَّ ' فِي السّمواتِ '
والارَضِيَّيْنِ وَهِي تَكْليفَ الزامي لِكَافَّةٍ الْهَيْئَاتِ الْعَلْمِيَّةِ
الْحُوِّزوية
الموضوع /
قوله تعالى: - {وَإِذَا قُرِئَ
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}
(سورة الأَعراف 204)
جَاءَ فِي خِتَامِ الأية (لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) لِكَوْنِ تَجَاهُلِ الأية هُوَ عِصْيَانُ لله تَبَارُكَ
وَتَعَالَى كَعِصْيَانِ ابليس بِالسُّجُودِ لآدم عَلَيه السَّلاَمَ
الْفَتْوَى
يُمَنِّعُ مَنَّعَا بَاتَا التكلم بِصَوْتِ عَالِي او
مُنْخَفَضَ او رَدَّ التَّحِيَّةِ أَيُّ اِنْعِدَامِ كُلَّ صَوْتَ حِينَ يَتْلَى
الْقِرَانُ الْكَرِيمُ وَعَلَى الخصوص فِي مَجَالِسِ الْفَوَاتِحِ
الْمُخَالِفُونَ لِهَذِهِ الْفَتْوَى تُحْبِطُ
أَعُمَّالَهُمْ وَيَحْشُرُهُمْ اللهَ تَبَارُكِ وَتَعَالَى اعمى
عَلَى جَمِيعَ الْمُوَحَّدَيْنِ ان تَكَوُّنَ لَدَيهُمْ
ثِقَافَةً اِحْتِرَامَ ' كَلاَمِ اللَّهِ ' تَعَالَى
فَقَطُّ لأساتذة الْحَوْزَاتِ الْعَلْمِيَّةِ حصريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق