'(سُنَّةِ اللَّهِ ' فِي ' الْحَيَاةَ الدُّنْيا)' الرّوحِ عَالِمُ مِنْ عوالمِ ' خَلْقِ اللَّهِ ' عَالِي الشأن وَالرَّوْحَ مُسْتَقِلَّ عَنْ الْمَلاَئِكَةِ وَلَدَيهُمْ اجنحة سِتَّهُ كَذَلِكَ لَهُ مِنْ الاعوان الْمَلاَيِينَ وَالرّوحَ حصريا تَصِلُ الى تَحْتَ ' سِدْرَةَ الْمُنْتَهى ' اما مِنْ لَهُ حَقَّ الْوُصُولِ الى ' سِدْرَةَ الْمُنْتَهى '' حَمَلَةَ الْعَرْشِ ' الاكارم وَهُمْ ثُمانِيَّةً الرَّوْحَ هِي مُنَظَّمَةُ شُؤُونِ الْمَلاَئِكَةِ وَتَخَرُّجَ مَعَهُمْ فِي قِيَادَةِ مُهِمَّاتٍ الْمَلاَئِكَةِ كَذَلِكَ الرّوحِ مِنْ تَوَكُّلِ ب مريم الْعَذْرَاءَ الرّوحِ مَسْؤُولَةً عَنْ ارواح الْخلقَ الصَّاعِدَةَ الى السَّمَاءَ اما الأرواح الْمَوْجُودَةَ فِي ' الْحَيَاةَ الدُّنْيا ' مَسْؤُولَهُ عَنْهُمْ الْمَلاَئِكَةِ الأربعة الْمُقَرَّبَيْنِ جبريل + ميكائيل + اسرافيل + عِزْرَائِيلَ عَلَيهُمْ السَّلاَمَ لِذَا اِنْصَحْ الْمُسَلَّمَ ان يُحْكِمُ عُقُلُهُ فِي اعماله تُجَاهَ رَبَّهُ وَعَلَيه اخلاص كَامِلَ النِّيَّةِ لِوَجَهَهُ الْكَرِيمَ حَتَّى تُنَالَ رِضاَهُ اذ ان الدّنيا لَا تَسَاوِي ذَرِّهُ فِي حَجْمِ السَّمَاواتِ وَلَمَّا كَانَتْ الْجَنَّةُ عَرْضَهَا السَّمَاواتِ والأرض هُنَا يَتَعَطَّلُ قَانُونُ النِّسَبَةِ وَالتَّنَاسُبِ هُنَا نُقُولَ مَا هُوَ نَعِيمُ الْجَنَّةُ وَهِي مِلْئِيِ بِالْجِمَالِ وَالنَّعِيمِ الابدي

ـــــــــــــــــــــــــــــ ثالثاــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الرّوحِ

'(سُنَّةِ اللَّهِ ' فِي ' الْحَيَاةَ الدُّنْيا)' 

مَوْضُوعَنَا لَمْ يُسْبَقْ بهِ اُحْدُ مِنْ قَبلَ

وَتَمَّ اسناد سماحَةً الْمَقْدِسَ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التَّكْوينِيَّةِ بواسطَةً اسرار السَّمَاءَ

https://fo5187201305.blogspot.com/2017/04/60-2000-60-2000-70-2000-50.html

وَالْمَوْضُوعَ تَكْليفَ شُرَّعُي اساسِي لَكُلَّ الْعَالَمَ الإسلامي

 مِنْ عُلَمَاءِ الدِّينِ وَالْحَوْزَاتِ الْعَلْمِيَّةِ وَسَائِرَ الْمُسْلِمِينَ

الرّوحِ فِي الْقِرَانِ

سورة النحل

يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ (2)

سورة الإسراء

وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)

سورة الشعراء

نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193)

سورة غافر

رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ (15)

سورة المعارج

تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4)

سورة النبأ

يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا (38)

سورة القدر

تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4)

الرّوحِ

عَالِمُ مِنْ عوالمِ ' خَلْقِ اللَّهِ ' عَالِي الشأن وَالرَّوْحَ مُسْتَقِلَّ عَنْ الْمَلاَئِكَةِ وَلَدَيهُمْ اجنحة سِتَّهُ كَذَلِكَ لَهُ مِنْ الاعوان الْمَلاَيِينَ وَالرّوحَ حصريا تَصِلُ الى تَحْتَ ' سِدْرَةَ الْمُنْتَهى ' اما مِنْ لَهُ حَقَّ الْوُصُولِ الى ' سِدْرَةَ الْمُنْتَهى '' حَمَلَةَ الْعَرْشِ ' الاكارم وَهُمْ ثُمانِيَّةً الرَّوْحَ هِي مُنَظَّمَةُ شُؤُونِ الْمَلاَئِكَةِ وَتَخَرُّجَ مَعَهُمْ فِي قِيَادَةِ مُهِمَّاتٍ الْمَلاَئِكَةِ كَذَلِكَ الرّوحِ مِنْ تَوَكُّلِ ب مريم الْعَذْرَاءَ الرّوحِ مَسْؤُولَةً عَنْ ارواح الْخلقَ الصَّاعِدَةَ الى السَّمَاءَ اما الأرواح الْمَوْجُودَةَ فِي ' الْحَيَاةَ الدُّنْيا ' مَسْؤُولَهُ عَنْهُمْ الْمَلاَئِكَةِ الأربعة الْمُقَرَّبَيْنِ جبريل + ميكائيل + اسرافيل + عِزْرَائِيلَ عَلَيهُمْ السَّلاَمَ لِذَا اِنْصَحْ الْمُسَلَّمَ ان يُحْكِمُ عُقُلُهُ فِي اعماله تُجَاهَ رَبَّهُ وَعَلَيه اخلاص كَامِلَ النِّيَّةِ لِوَجَهَهُ الْكَرِيمَ حَتَّى تُنَالَ رِضاَهُ اذ ان الدّنيا لَا تَسَاوِي ذَرِّهُ فِي حَجْمِ السَّمَاواتِ وَلَمَّا كَانَتْ الْجَنَّةُ عَرْضَهَا السَّمَاواتِ والأرض هُنَا يَتَعَطَّلُ قَانُونُ النِّسَبَةِ وَالتَّنَاسُبِ هُنَا نُقُولَ مَا هُوَ نَعِيمُ الْجَنَّةُ وَهِي مِلْئِيِ بِالْجِمَالِ وَالنَّعِيمِ الابدي